
تُستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل المشاعر من خلال النصوص المكتوبة أو تعبيرات الوجه، مما يساعد في تشخيص الحالات النفسية مثل القلق والاكتئاب.
ومن ناحية أخرى، قد تؤدي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في رعاية الصحة النفسية إلى تقليل التفاعل البشري، مما يؤثر على العلاقات الاجتماعية.
هناك عدد من المسابقات والجوائز لتشجيع البحث في مجال الذكاء الاصطناعي. المجالات الرئيسية التي عززت هي: الذكاء العام للآلة، سلوك المحادثة، تحليل البيانات، السيارات المتحركة دون سائق (السيارات ذاتية القيادة)، والروبوت لكرة القدم والألعاب.
تساعد هذه التقنيات في الكشف عن العلامات المبكرة للتوتر أو المشكلات النفسية من خلال مراقبة التغيرات في مستوى النشاط الاجتماعي للفرد.
هذه الأنظمة تستطيع تعديل الاستراتيجيات العلاجية بناءً على ردود فعل المريض، مما يعزز فعالية العلاج.
تستخدم بعض المنصات الذكاء الاصطناعي لتحليل الاستبيانات النفسية والسجلات الصحية لتوفير استشارات فردية قائمة على البيانات.
الذكاء الاصطناعي في علم النفس: تحليل السلوك البشري وتقديم الدعم العاطفي
«يمكن أن يكون لجهاز الكمبيوتر عقلًا يماثل عقل الإنسان إن تمت برمجته بشكل ملائم بالمدخلات والمخرجات الصحيحة».
تطوير قوانين صارمة الذكاء الاصطناعي في علم النفس لحماية خصوصية البيانات النفسية المستخدمة في أنظمة الذكاء الاصطناعي.
هذه الأنظمة تستطيع تعديل الاستراتيجيات العلاجية بناءً على ردود فعل المريض، مما يعزز فعالية العلاج.
العديد من خوارزميات التعلم تستخدم خوارزميات البحث على أساس قابلية التحسين.
حتى على المستوى النظري، ويظل علم النفس الاصطناعي مرحلة متقدمة من الذكاء الاصطناعي.
يمكن للباحثين استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين النماذج التجريبية، حيث يتمكنون من محاكاة الظروف البيئية المختلفة وتأثيرها على السلوك البشري.
يستغرب الكثيرون من مساهمة علوم النفس في نقاشات حول الذكاء الاصطناعي، ولعل ذلك الإشكال يزول عند معرفة أن العلوم النفسية تبحث في مسائل من صميم عمل الذكاء الاصطناعي، كالإدراك، وعلاقة الدماغ بالقدرات المعرفية المتنوعة، وطُرق تَكَوُّن الذاكرة، وأنواع الذاكرة نور وغير ذلك.